الخميس 21 نوفمبر 2024

الاخوان

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

قصة الأخوين .
كان هناك اخوان يعيشان في بيت له حظيرة بها مواشي ويقع بيتهم بعد معدية بالنيل وقد ماټ والديهما وكان الكبير 30 عاما والأصغر 8 أعوام وظل كل يوم يذهبوا للحقل ويجروا المواشي معهم ويعملا بالزراعة كل يوم حتى مغيب الشمس فيعودا الي البيت عبر جسر بالنيل ومرت ايام وشهور تباعها سنين حتى وصل الأخ الأكبر الي 40 والأصغر إلى 18 سنة
فقال الأخ الأصغر لأخية لما لا تتزوج اخى وتأتى بمن ترعى البيت وترعنا وفعلا ذهب الأخ الأكبر إلى قرية قريبة من قريتهم وسأل من ترديد الزواج فوجد شابة عمرها 25 عاما وتم الزواج بين دعوات الاهل وذهبت العروس الي بيت الإخوان

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يعودا كل يوم من الحقل فيجدوا البيت المنسق والطعام الشهي موجود ومرت حوالي خمس سنوات سعيدة عليهم وفي ذات يوم بينما هم بالحقل يزرعان قال الأخ الأكبر لأخية سوف اذهب إلى الدار لاحضر شوال سماد للأرض فقال أخوة الأصغر لا اخى ابقي انت وانا سوف اذهب للدار واحضر شوال سماد للأرض واحملة عنك وذهب الأخ الأصغر الي البيت ودخل وحمل شوال السماد فوق كتفة وكانت زوجة اخية تمشط شعرها فنظرت فوجدت الشاب يحمل الشوال وعضلات يدة واضحة فقالت لة أشرب شربة ماء فأنزل الشوال وانتظر الماء فوجدها تغلق الأبواب وتدعوه إليها وفى عينها رغبة شديدة فنهرها وقال لها انتى زوجت اخى الأكبر وانتى الان فى مقام اختى ومحرمة عليا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم حمل الشوال وذهب الي الحقل ولم يخبر اخية خشية أن يطردها أو يضربها وقبل غروب الشمس قال الأخ الأكبر سوف اجمع المواشي واسبق إلى الدار وما أن وصل هو والمواشى إلى البيت وجد زوجتة تبكى وتقول لة لقد راودنى اخوك عن نفسى فلطمت وجهة فخرج الأخ الأكبر مسرعا لكي ينتقم لشرفة من اخية الأصغر وفى يدة فاس ليشج راسة وعندما وصل إلية في مكان عملة بالحقل حدث شئ عظيم جدا........
قصة الأخوين .
الجزء الثاني .
خرج الأخ الأكبر مسرعا لكي ينتقم لشرفه من أخيه الاصغر
وعندما وصل إليه في مكان عمله بالحقل وجده يصلي
ويبكي وهو ساجد ويستغفر الله كثيرا وبعدما انهي صلاته
جلس يدعو الله بالهدايه لزوجة أخيه ..وان تعود إلي رشدها
وقف اخيه خلفه وهو يمسك الفاس في يده ..فأهتزت من يده وسقطت علي الأرض وجلس يبكي ويضع التراب فوق رأسه..
نظر له أخيه الأصغر بإستغراب وسأله لماذا تبكي هكذا
أخبره بما قصته عليه زوجته بأنه صدق كلامها
وكاد ان ېقتل أخيه الأصغر رغم انه يثق فيه وفي أخلاقه
كثيرا وكيف لا وهو من رباه منذ الصغر ويعتبره بمثابة إبنه
طلب منه ان يهدأ وان يتجاوز هذا الأمر فهذه كانت نزوه
ولابد ان يسامحها وتستمر الحياه حتي لا يظلم أولادبطلاق أمهم ...
وقال لأخيه اما انا فسأعيش في مكان آخر

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات